موضوع عن صومعة حسان بالفرنسية,موضوع عن صومعة حسان بالعربية,ترجمة صومعة حسان بالفرنسية,سبب تسمية صومعة حسان,بحث عن صومعة الكتبية,رسم صومعة حسان,شعر عن صومعة حسان,تعريف صومعة حسان,بنى صومعة حسان العدي علي كوريكسا.
نظراً لما يتمتع به البناء من أهميةٍ تاريخيةٍ عريقة فقد قامت مُنظمة اليونسكو للتراث العالمي بِضمّه إلى القائمة الأولية في الفئة الثقافية، وذلك في الأول من شهر يوليو من عام ألفٍ وتسعمائةٍ وخمسةٍ وتسعين ميلادي.
موضوع عن صومعة حسان بالفرنسية
La tour Hassan est l’un des bâtiments historiques très importants situés dans le Royaume du Maroc, en particulier dans la ville de la capitale, Rabat. Elle a été construite sous le règne de l’État almohade par le sultan almohade Yaqoub Al Mansour en 1195 après JC / 593 AH. Le tourisme islamique est très important sur le continent africain, avec une superficie de plus de 2550 mètres carrés, une longueur de 180 mètres et une largeur de 140 mètres, et sa construction se compose de plusieurs matériaux différents; Comme le grès, la pierre sculptée, le stuc, le marbre et le bois.
Les vestiges de cet édifice historique indiquent l’ampleur et la splendeur de l’édifice. Comme il s’élève d’environ cent quatre-vingts mètres de la surface de la terre, et sa largeur atteint cent quarante mètres, et il est construit sur une superficie s’étendant à deux mille cinq cent cinquante mètres carrés, et il est considéré comme l’une des mosquées les plus prestigieuses et les plus luxueuses du Moyen-Orient, et il donne des indications sur l’importance du lien à l’époque de l’État Monothéisme.
- موضوع عن صومعة حسان بالعربية
- ترجمة صومعة حسان بالفرنسية
- سبب تسمية صومعة حسان
- بحث عن صومعة الكتبية
- رسم صومعة حسان
- شعر عن صومعة حسان
- تعريف صومعة حسان
- بنى صومعة حسان العدي
موضوع عن صومعة حسان بالعربية
هي واحدة من المعالم التاريخيّة والإسلاميّة الموجودة في مدينة الرّباط في المغرب، وشُيّدَ هذا المَعْلم في عام 1197م، وصومعة حسّان هي جزء من مسجد حسّان الذي يُعد واحدًا من أكبر وأفخم المساجد في العالم الإسلامي، وسمّيت الصّومعة بذلك نسبة لمسجد حسّان الذي سمّي على اسم قبيلة بني الحسّان الذين كانوا يقطنون المنطقة، وتعد صومعة حسّان نقطة جذب لكثير من السّياح والزّائرين للمغرب لما تحتويه من فن عمارة فريد وجميل وهي رمز إسلامي معماري ولها قيمة حضاريّة فريدة، ويبلغ ارتفاع صومعة حسّان 44 مترًا، وتأخذ شّكل المربّع، وتحتوي الصّومعة بداخلها على ستة طوابق، ويمكن الصّعود لقمّة الصّومعة عن طريق الدّرج الملتوي في مقدّمة الصّومعة، وتتزيّن الصّومعة من الخارج بعدد من النّقوش والزّخارف والكتابات على واجهاتها الأربعة.
C’est l’un des monuments historiques et islamiques de la ville de Rabat au Maroc, et ce monument a été construit en 1197 après JC, et la tour Hassan fait partie de la mosquée Hassan, qui est l’une des mosquées les plus grandes et les plus luxueuses du monde islamique. Hassan, qui vivait dans la région, et le silo Hassan attirent de nombreux touristes et visiteurs du Maroc, car ils contiennent une architecture unique et magnifique, un symbole architectural islamique et une valeur culturelle unique. Il est possible de monter au sommet du silo par l’escalier tournant à l’avant du silo, le silo est décoré à l’extérieur de plusieurs inscriptions, ornements et inscriptions sur ses quatre côtés.
ترجمة صومعة حسان بالفرنسية
La Tour Hassan est un minaret historique jamais terminé, cet édifice devait être non seulement la plus grande mosquée mais aussi le plus grand monument religieux du monde au XIIe siècle.
سبب تسمية صومعة حسان
وتعتبر “صومعة حسان” جزءا من “مسجد حسان” الذي سمي نسبة إلى قبيلة تدعى “بنو الحسان” كانت تستوطن إقليم الرباط في ذلك الوقت. … وبمرور الزمن، أصبحت الصومعة من أكثر الأماكن في المغرب جذبا للسياح، لروعتها وخصوصيتها التاريخية والحضارية المهمة.
سميت الصومعة بهذا الأسم نسبة إلى مسجد حسان، وهو أكبر مساجد المغرب في ذلك الحين، وسمي المسجد تيمنا بقبيلة بنو حسان وهي من أعرق قبائل المغرب، التي سكنت الرباط في ذلك الحين.
بحث عن صومعة الكتبية
- بعد أن جاءت الدولة الموحدية اتخذت من مراكش عاصمة لها، وأنشأوا الكثير من المعالم التاريخية التي ما تزال باقية، ومنها صومعة الكتبية، وتم تسمية جامع الكتبية بهذا الاسم نسبة لبائعي الكتب والوراقين، الذين كانوا يعملون بجانب المسجد، وما يميز المسجد هو فناءه الداخلي، والأشجار الخضراء، والبلاط الجميل، ويغطي البناء القرميد الوردي، مع الأقواس الأندلسية في الممرات.
- تم بناء صومعة الكتبية من الحجر الأحمر المراكشي، وهي بشكل مربع يصل ارتفاعه لنحو 67 متر، ويبلغ طول ضلعه 12.5 متر، وهو مزخرف بالأقواس الحجرية البارزة، بأشكال هندسية وخطية.
- يوجد جامع الكتبية بجوار ساحة جامع الفنا، حيث يتم اعتبار هذه الساحة بمثابة مجمع الخلائق.
- وتم بناء مسجد في عام 1158 ميلادية مشابه لجامع الكتبية من حيث الحجم، وبه قاعة مستطيلة للصلاة بها 17 رواق بشكل عمودي في اتجاه القبلة، بها أعمدة وتيجان فريدة من نوعها مشابهة للموجودة بجامع القرويين في فاس، حيث يمثل الرواق بالقبب الخمس تصميم مميز للعمارة الدينية الموحدية، التي كان لها تأثير عظيم في الغرب الإسلامي.
- تصل مساحة مسجد الكتبية لنحو 5300 متر مربع، وبه سبعة عشر جناح، وإحدى عشر قبة مزينة بالنقوش، حيث تم صنع القرارات العظيمة الخاصة بالدولة الموحدية من هذا المكان.
- وقد أصبح الإفريز الخزفي للمسجد المطلي باللون الفيروزي، والمئذنة رمز للمدينة.
- تم تزويد منبر الكتبية بنظام آلي للحركة، وهو من الفنون الرائعة للنجارة الإسلامية.
- تم صنع المنبر في مدينة قرطبة في بدايات القرن 12 الميلادي، بطلب من الأمير يوسف بن تاشفين، حيث تم إعداد للجامع الذي بناه في مراكش.
- تم نقل المنبر إلى الكتبية في دعام 1150 ميلادية، وأكمل الملك المنصور بناء صومعة الكتبية في عام 1158 الميلادي، وتم تشييد صومعة الخيرالدا في نفس الوقت في إشبيلية، وصومعة حسان في الرباط.
رسم صومعة حسان
شعر عن صومعة حسان
هي معلمة شامخة
وفي الاذهان راسخة
تبهر الجميع بجمالها
تسحر الزائرين بنقائها
هل عرفتم من نتكون
ااخبركم واقول
انها صومعة بلادي
مفخرة لي ولاولادي
حسان بها اتباهى
لامثيل لها ولا تضاهى
تعريف صومعة حسان
صومعة حسان من المباني التاريخية المتميزة بالعاصمة المغربية الرباط، والتي شيدت في عصر دولة الموحدين. تم تأسيس «جامع حسان» بناءً على أمر يعقوب المنصور سنة 593 هـ (1197-1198 م)،
وتتّخذ صومعة حسان الشكل المربع، ويصل ارتفاعها إلى ما يقارب أربعة و أربعين متر، كما يبلغ عرض جدار الصومعة ما يقارب المترين ونصف، والذي من شأنه الحفاظ على توازنها، ولها سور يبلغ عرضه المتر ونصف، وارتفاعه تسعة أمتار، وتم استخدام مواد شديدة المتانة في تشييدها، مثل : الحجر الرملي، الآجر، الحجر المنحوت، والجص، وهذه المتانة هي سبب تحملها لمياه البحر، كما أنّ متانتها حفظتها من الاندثار على أثر الزلزال الذي ضرب المنطقة في عام 1755 .