يذهب سقراط، إلى أن الحقيقة، يقرها العقل، وأن حواسنا تخدعنا، ولا تدرك الموجودات كما هي في حقيقتها، بل كما تبدو لحواسنا. وليست الحقيقة مجرد أمر فردي؛ وبذلك، يثبت ما أنكره السفسطائيون، وهو أن وجود الحقائق الثابتة تتجاوز حواسنا، ومُعلِنا “أن كل ما أعرفه هو أنني لا أعرف شيئا”.
والتفلسف يبدأ عندما يبدأ الإنسان يمارس الشك وخصوصا، الشك في الحقائق المقررة التي يؤمن بها، ويقدسها، كالمدركات المألوفة والبديهيات والمعتقدات.
وبهذه الطريقة، رفض سقراط كل شيء في الأساطير التقليدية والمعتقدات الدينية التي لا تتفق وكون الله خيرا. إن الإنسان ليست لديه معرفة مؤكدة عما هو خير في الحياة. ولكي يحيا حياة فاضلة، من الضروري أن يعرف الخير.
استطاع سقراط الوصول بالفلسفة إلى أوجها عن طريق ؟,فلسفة أفلاطون,بحث عن أفلاطون doc,الوجود عند أفلاطون,فلسفة سقراط,بحث عن أفلاطون,مقال عن الفلسفة اليونانية,الفكر التربوي عند أفلاطون,آراء أفلاطون التربوية