تعبير عن اليوم العربي للاسرة 7 ديسمبر,يوم الأسرة العالمي,موضوع عن يوم الأسرة العالمي,يوم الأسرة العالمي 2019,اليوم العالمي للأسرة 2020,شعار اليوم العالمي للأسرة 2020,يوم الطفل العربي,17 ديسمبر اليوم العالمي,اليوم العالمي للطفل العربي علي كوريكسا.
يرى علماء الاجتماع أن الأسرة أو العائلة هي الخلية الأساسية والأولى في المجتمع البشري،أهم جماعاته الأولية. تتكون الأسرة من أفراد تربط بينهم صلة الرحم والقرابة. تساهم الأسرة في جميع الأنشطة الدينية والعقائدية والاجتماعية والمادية وغيرها. كما أن لها حقوقاً كثيرة على المجتمع مثل التعليم والصحة والسكن والأمن.
قال تعالى: (وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ) [سورة النّحل: 72]
تعبير عن اليوم العربي للاسرة 7 ديسمبر
الاسرة اساس المجتمع الأسرة هي الكيان الأساسي والركيزة الأساسية التي يبنى عليها المجتمع كاملًا والتي تتكون دائما من مجموعه من الأفراد المرتبطين والتي تربط بينهم صلة قرابة ورحمه ودم واحد، يساعدون بعضهم البعض للحفاظ على هذا الكيان والرقى والتقدم لتحقيق الازدهار المرجو من كل افراد تلك العائلة.
بدأ الاحتفال بهذا اليوم “الذي يصادف السابع من شهر ديسمبر من كل عام” منذ ديسمبر عام 1995 وفقاً لتوصيات اجتماع مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في دورته الـ15 باعتماد اليوم العربي للأسرة بغية مناقشة موضوع متخصص يتم إثراؤه بآراء المشاركين من الدول العربية.
وجاء الإعلان عن يوم عربي للأسرة، ليجسد الدور المهم الذي تسهم به الأسرة في حياة المجتمع “أي مجتمع”، باعتبارها النواة التي يتخلق منها، وإدراكاً لأهمية الوظائف المجتمعية التي تؤديها الأسرة.
- يوم الأسرة العالمي
- موضوع عن يوم الأسرة العالمي
- يوم الأسرة العالمي 2019
- اليوم العالمي للأسرة 2020
- شعار اليوم العالمي للأسرة 2020
- يوم الطفل العربي
- 17 ديسمبر اليوم العالمي
- اليوم العالمي للطفل العربي
يوم الأسرة العالمي
اليوم العالمي للأسرة هو يوم للتشارك والسلام، يحتفل به في الأول من كانون الثاني (يناير) في الأمم المتحدة وفي الدول المختلفة كيوم عالمي للسلام والمشاركة. في هذا اليوم، يتشارك الأفراد والعائلات الطعام مع أصدقائهم (خاصة المحتاجين منهم) كما تقدم ضمانات شخصية بعدم العنف ونشر رسالة السلام والتشارك، وذلك بقرع الأجراس والطبول، أملاً في جعل العالم والمجتمع مكاناً أكثر أمناً للعيش. نشأ اليوم العالمي للأسرة من احتفالية الأمم المتحدة بالألفية، يوم للسلام.
تنبع أهمية الأسرة من إطار أساليبها في بناء قيم الأبناء وسلوكياتهم، حيث يبدأ التوجيه القيميّ من نطاق الأسرة، ثمّ من المسجد، فالمدرسة، فالمجتمع، وبمعنى آخر فإنَّ الأسرة هي التي تُنشئ أطفالاً مُدركين الحقّ من الباطل، والخير من الشرّ، وهذه بعض التوجيهات التربويّة التي يجب التزامها:
- تحديد الوقت الكافي للجلوس مع الأبناء، وتبادل الحوار والأحاديث معهم.
- التركيز على التربية الصالحة، وغرس القيم الحسنة، ولا بدَّ أن يكون الأهل هم القدوة في ذلك.
- الاحترام المتبادل داخل الأسرة الواحدة. منح الأبناء عنصر الثقة بالنفس.
- قبول الاختلافات بين الأبناء، مثل اختيار الملابس، والتنوّع في الهوايات المفضّلة، وغير ذلك من الأمور التي لا تتعارض مع الشرع.
- الثناء على الأبناء ومدحهم بشكل مستمرّ.
- التروي والصبر في تربية الأبناء.
- عدم استخدام العقاب بحق الأبناء.
برجراف عن my family بالانجليزي
اليوم العالمي للأسرة 2020
بالرغم من أن بعض الدول العربية تحتفل بالأسرة على المستوى الوطني لمناقشة قضايا الأسرة محلياً والتوعية بأهمية الأسرة ودورها وطنيا، إلا أن ذلك يجب أن لا يعني بأي حال من الأحوال التقاعس والإهمال للاحتفال العربي الذي يمثل وحدة الأسرة العربية، ويكرس المنظور الثقافي العربي الشامل للأسرة العربية والعمل العربي المشترك الموحد في هذا المجال الاجتماعي الحيوي، فالأسرة نواة المجتمع العربي واللبنة الأساسية للبناء الاجتماعي والثقافي العربي ولا بديل لذلك أبداً.
إن احتفال الدول العربية مجتمعة بيوم الأسرة، ينطوي على اعتراف ضمني بأهمية الأسرة.. كما يجسد تلاحم وانتظام الدول العربية والتفافها حول الأسرة، إدراكاً لأهمية الوظائف البيولوجية والاقتصادية والاجتماعية التي تعزز من مكانة الأسرة في المجتمع. فالأسرة بجميع المقاييس، تعتبر خط الدفاع الأول لحماية المجتمع من كافة العوامل التي تهدد أمنه واستقراره، فاذا انهار البناء الأسري فإن البناء الاجتماعي Social structure سيصاب بالتفكك. اللافت للنظر أن دولا عربية عدة سارعت في إنشاء هيئات أو مجالس للأسرة، يناط بها تكثيف المزيج من الجهود لتمكين الأسرة من القيام بوظائفها، في إطار السياسات الرامية إلى تحقيق أهداف التنمية الاجتماعية..
شعار اليوم العالمي للأسرة 2020
تضطلع الأسرة بدور فريد في ضمان صحة الأطفال ورفاههم. ويمكن للوالدين تحسين صحة الأطفال من خلال توفير الدعم المعنوي وضمان حصولهم على الرعاية الصحية الوقائية، بما في ذلك التطيعم في الوقت المناسب والحصول على العلاجات اللازمة والمناسبة في أوقات المرض.
والمراد من احتفالية هذه السنة إذكاء الوعي بالدور التي تضطلع به السياسات المعنية بالأسرة في تعزيز الصحة بما يضمن مستقبل مستدام. وسيناقش الأكاديميون والممارسون القضايا المتصلة بالبيئة الأسرية وتلك المتعلقة بخلق توازن بين العمل والأسرة بما يحسن صحة أفراد الأسرة. وستركز المناقشات على دور الوالدين في رفاه الأطفال والشباب، وعلى وجه الخصوص في ما يتصل بالدور الذي يضطلع به الرجل فضلا عن إيلاء الاهتمام لدورة الانتقال بين الأجيال ورفاه المسنيين.
أهمية الأسرة بالنسبة للفرد واجبه نحوها
- الأسرة هي الحياة التي يعيش فيها كل الأفراد، فهي بمثابة الحلقة القوية بينه وبين مجتمعه.
- الأسرة هي المكان التي يعيش فيه الفرد، وينال التربية والرعاية والحب والمساعدة، كما يتم بذل العديد من الجهود ليعيش كل فرد في سعادة.
- ومن واجب كل فرد تجاه أسرته، أن يشملها بالرعاية والإهتمام والحب، وأن يبذل كل ما في وسعه ليرد لهم الجميل.
- كما يجب أن يقف بجانب أفراد أسرته إذا تعرضوا لأي مشكلة، وتقديم كل أشكال العون لهم، حتى يستطيعوا المرور من الموقف الصعب.
- طاعة الوالدين: يجب على كل فرد أن يطيع والديه لأنهم السبب في وجوده وتربيته وتعليمه.
اليوم العالمي للطفل العربي
أُعلن يوم الطفل العالمي في عام 1954 باعتباره مناسبة عالمية يُحتفل بها في 20 تشرين الأول/نوفمبر من كل عام لتعزيز الترابط الدولي وإذكاء الوعي بين أطفال العالم وتحسين رفاههم. وتأريخ 20 تشرين الثاني/نوفمبر مهم لأنه اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل .
ووفقاً لما نشرته منظمة الأمم المتحدة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي على الإنترنت، فإنه من الممكن للجميع مثل الأمهات والآباء بالمقام الأول، ثم المعلمين والممرضين والأطباء والقادة الحكوميين وناشطي المجتمع المدني. وحتى شيوخ الدين والمجتمعات المحلية، وأصحاب الشركات والإعلاميين، إلى جانب الشباب والأطفال أنفسهم، أن يلعبوا دوراً هاماً في جعل يوم الطفل العالمي ذا صلة بمجتمعاتهم، والمجتمعات والأمم.
وأوضحت المنظمة الأممية، أن اليوم العالمي للطفل، يتيح لكل واحد منا نقطة دخول ملهمة للدفاع عن حقوق الطفل وتعزيزها والاحتفال بها، وترجمتها إلى حوارات وإجراءات ستبني عالما أفضل للأطفال. وتابعت بأن الاحتفال بالذكرى السنوية الثلاثين لاتفاقية حقوق الطفل التي توافق هذه العام 2019 تأتي بأهمية كبيرة. واصفة اليوم العالمي للطفل بأنه وقت للاحتفال والمطالبة باتخاذ إجراءات من أجل حقوق الطفل.